كان يجلس ………. أمام السلة وعلى رأسه عمامة وأمسك بيده مزمار

تحركت الكوبرا بسرعة ضربة سوط اتجاه ………….

لم يشاهد جيمى مثل الحاوى والكوبرا عندما كان يعيش في ………………..

كان جيمى لا يحب العيش في …………….

كان عمل والد جيمي الجديد في ……………

أحضر والد جيمى هدية لابنه …………..

انضم جيمى إلى فريق ……………. حيث ينقصهم الضارب الأخير.

جيمى عملاقًا بالنسبة إلى الآخرين وفي عينيه نظرة شرسة.

أصاب رامي الفريق الخصم (عليّ) بضربة شديدة أسقطته على الأرض.

كان تصرف الرامي يدل على التكبر والغرور.

حاول (عليّ) مواساة جيمى ، فخرجا معًا من الملعب.

كانت المبارة حاسمة من البداية لصالح فريق سُهيل لأنهم ………………

أخذ الولدان طريقًا إلى البيت يمر عبر ……………..

بدأ الولدان يتمرنان في …………….

كان جيمى يهوى مراقبة ……….. في الليل.

كان سُهيل دائمًا ما يتمتم بكلمات من اللغة ………….

بالإصرار والعزيمة والتمرين نجح جيمي في الفوز على سُهيل في مبارة الكريكت الثانية.

تسلق (جيمي) و (عليّ) المدفع مع إنه غير مسموح

(باسانت) هو مهرجان ………………..

جلس الولدان على مدفع يُدعى “زمزمة” كما ذكره الكاتب البريطاني (رديار كلينغ).

واجه سُهيل الولدين مرة أخرى في باسانت.

اختار الولدان سطح منزل (عليّ) ليكون مسرح معاركهما لأنه آمن.

تقاسم الولدان مصروفهما في شراء ………….

(بتشا) كانت كلمة تدل على بدء المعركة .

كان عليّ صديقًا مخلصًا في كل المواقف، وعلَّم جيمي الكثير من الأشياء.

كان النصر مصاحب لسُهيل على الولدين في الجولات الأولى.

سمى الولدان طيارتهما باسم ……………

التركيز والتدريب والمثابرة سر نجاح الولدين مرة أخرى في الجولة الثانية من حرب الطيارات.